أوتيت من حسن الشمائل نعمة
والحسن في الدنيا من الآفات
هو جوهر يجني عليك وميضه
عدوان سراق وحقد عفاة
والحسن يعشقه الكريم وربما
أضري لئيم النفس بالنزعات
كالبدر يأتم السراة بنوره
ولقد يضئ مواقع الشبهات
والحسن في الدنيا من الآفات
هو جوهر يجني عليك وميضه
عدوان سراق وحقد عفاة
والحسن يعشقه الكريم وربما
أضري لئيم النفس بالنزعات
كالبدر يأتم السراة بنوره
ولقد يضئ مواقع الشبهات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق