يـا مـن قـطعتَ وريـدَ وصلِكَ داخلي ... و غرستَ نصلَ الصدِ في ضحكاتي
( إنِّـي أُحـبُّكَ ) قُـلتُها فـي غـفوةٍ ... مـنِّـي، فـتـاهتْ بـعـدَها خُـطواتي
و طـفقتُ أبحثُ في ليالي وحدَتي ... عــن نــورِ بــدرٍ لاحَ فــي الـظـلماتِ
أو روضـــةٍ تــزهـو بـلـثـمِ غـصـونِـها ... و تـريـقُ مــاءَ الـحـبِ فـي الـورداتِ
فـوجدْتُ أيـامي سـراباً ، و الأسـى ... يـقتاتُ مـن عـمري و مـن سـنَوَاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق