غاب الرئيس أبو الحسن علي ابن أبي الرحال مدة عن القيروان فاشتاق إلى رؤية من كان له من الأهل والأحباب، فأنشد:
ولي كبد مكلومة من فراقكم *** أطامنها صبرا على ما أجنت
تمنتكم شوقا إليكم وصبوة *** عسى الله أن يدني لها ما تمنت
وعين جفاها النوم واعتادها البكا *** إذ عن ذكر القيروان استهلت
ولي كبد مكلومة من فراقكم *** أطامنها صبرا على ما أجنت
تمنتكم شوقا إليكم وصبوة *** عسى الله أن يدني لها ما تمنت
وعين جفاها النوم واعتادها البكا *** إذ عن ذكر القيروان استهلت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق