الأحد، 17 يناير 2016

لو لم تكن مصر العريقة موطني لغرست بين ترابها وجداني

لو لم تكن مصر العريقة موطني
لغرست بين ترابها وجداني

وسلكت درب الحب مثل طيورها
وغدوت زهرا في ربى بستان

وجعلت من عطر الزمان قلائدا
ونسجت بين قبابها إيماني

فمتى نعيد لمصر بسمة عمرها؟
ما أتعس الدنيا مع الأحزان

فاروق جويدة

هناك تعليق واحد: